يعد Acrobat Reader (المعروف سابقا بـAdobe Reader) هو البرنامج الوحيد الذي يتيح للمستخدمين التفاعل مع كل أنواع محتوى PDF، بما في ذلك فتح وقراءة وثائق PDF، فضلا عن نماذج ووسائط PDF المتعددة. وهو يتيح للمستخدمين كذلك إضافة تعليقات، أو تحديد مقاطع وطباعة اللفات، فضلا عن إضافة توقيع الكتروني. Acrobat Reader مجاني الاستخدام تماما، ولكنه لا يتيح للمستخدمين تحرير وثائق PDF، والذي يتطلب Adobe Acrobat، البرنامج المدفوع.
ويعد Acrobat Reader برنامج شهير جدا، يستخدم بشكل كبير في جميع انحاء العالم عبر ملايين وملايين المستخدمين. وهو سهل التنزيل والتثبيت. وهو كذلك سهل الاستخدام، ويحتوي على واجهة مستخدم سهلة وعملية جدا. يحتوي البرنامج على خصائص مثل التدقيق الإملائي، البحث بالوثيقة، إضافة علامات مميزة، وغيرها.
يتم تحديث Acrobat Reader بشكل متكرر وله العديد من الإصدارات المختلفة. وهو متوافق مع مجموعة متنوعة من أنظمة التشغيل، تتضمن ويندوز، ماك، لينوكس، أندرويد، نظام تشغيل بلاكبيري اللوحي، بلاكبيري 10، وهاتف ويندوز. يمكن استخدام البرنامج على اجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة، وكذلك على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، عبر تطبيق الهواتف. وهو متاح بالعديد من اللغات، مثل الانجليزية، الأسبانية، الفرنسية، العربية، البرتغالية، الإيطالية، الألمانية، اليابانية، الصينية، الروسية، وغيرها.
اخترعت Adobe حرفيا ملفاتPDFs. لذا فمن المنطقي أن تقوم كذلك بتقديم أفضل وسيلة لقراءتهم. يعد الدخول إلى Acrobat Reader (المعروف سابقا بـAdobe Reader)، البرنامج الوحيد (والأكثر شعبية) الذي يمكنه قراءة والتفاعل مع كل أنواع محتوى PDF ، فضلا عن إنشائها او تحريرها بكل تأكيد. ولذا فستحتاج لأكثر من برنامج Reader المجاني: ستحتاج Adobe Acrobat القوي (والمدفوع).
عبر السنين، أصبح Acrobat Reader أفضل وأفضل، بمميزات إضافية جعات منه أكثر من مجرد قارئ. بالإضافة إلى منح المستخدمين القدرة على قراءة وطباعة ملفات PDF، فإن Acrobat Reader يتيح للمستخدمين إدخال ملاحظات وتعليقات، أو إشارات، أو تحديد أجزاء أو إجراء أبحاث. والأكثر إدهاشا هي حقيقة أن بإمكانك كذلك إضافة توقيعك الالكتروني على الوثائق – والذي يصبح أمرا سهلا عندما تحتاج لتوقيع وثائق تكون بعيدا عنها. والخاية الأخرى المفيدة جدا والمذهلة هي القدرة على تعبئة نماذج PDF.
مع انتشار استخدام ملفات PDF ، أصبح Acrobat Reader واحدا من تلك البرامج الضرورية للجميع تقريبا. إذا لم يكن لديك حتى الآن، فإننا ننصحك بشدة بالحصول عليه. وبمجرد أن تبدأ باستخدامه (وهو أمر سهل جدا)، ستفهم خلال فترة قصيرة لم لا يستطيع بعض الأشخاص الحياة بدونه.
ويعد Acrobat Reader برنامج شهير جدا، يستخدم بشكل كبير في جميع انحاء العالم عبر ملايين وملايين المستخدمين. وهو سهل التنزيل والتثبيت. وهو كذلك سهل الاستخدام، ويحتوي على واجهة مستخدم سهلة وعملية جدا. يحتوي البرنامج على خصائص مثل التدقيق الإملائي، البحث بالوثيقة، إضافة علامات مميزة، وغيرها.
يتم تحديث Acrobat Reader بشكل متكرر وله العديد من الإصدارات المختلفة. وهو متوافق مع مجموعة متنوعة من أنظمة التشغيل، تتضمن ويندوز، ماك، لينوكس، أندرويد، نظام تشغيل بلاكبيري اللوحي، بلاكبيري 10، وهاتف ويندوز. يمكن استخدام البرنامج على اجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة، وكذلك على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، عبر تطبيق الهواتف. وهو متاح بالعديد من اللغات، مثل الانجليزية، الأسبانية، الفرنسية، العربية، البرتغالية، الإيطالية، الألمانية، اليابانية، الصينية، الروسية، وغيرها.
اخترعت Adobe حرفيا ملفاتPDFs. لذا فمن المنطقي أن تقوم كذلك بتقديم أفضل وسيلة لقراءتهم. يعد الدخول إلى Acrobat Reader (المعروف سابقا بـAdobe Reader)، البرنامج الوحيد (والأكثر شعبية) الذي يمكنه قراءة والتفاعل مع كل أنواع محتوى PDF ، فضلا عن إنشائها او تحريرها بكل تأكيد. ولذا فستحتاج لأكثر من برنامج Reader المجاني: ستحتاج Adobe Acrobat القوي (والمدفوع).
عبر السنين، أصبح Acrobat Reader أفضل وأفضل، بمميزات إضافية جعات منه أكثر من مجرد قارئ. بالإضافة إلى منح المستخدمين القدرة على قراءة وطباعة ملفات PDF، فإن Acrobat Reader يتيح للمستخدمين إدخال ملاحظات وتعليقات، أو إشارات، أو تحديد أجزاء أو إجراء أبحاث. والأكثر إدهاشا هي حقيقة أن بإمكانك كذلك إضافة توقيعك الالكتروني على الوثائق – والذي يصبح أمرا سهلا عندما تحتاج لتوقيع وثائق تكون بعيدا عنها. والخاية الأخرى المفيدة جدا والمذهلة هي القدرة على تعبئة نماذج PDF.
مع انتشار استخدام ملفات PDF ، أصبح Acrobat Reader واحدا من تلك البرامج الضرورية للجميع تقريبا. إذا لم يكن لديك حتى الآن، فإننا ننصحك بشدة بالحصول عليه. وبمجرد أن تبدأ باستخدامه (وهو أمر سهل جدا)، ستفهم خلال فترة قصيرة لم لا يستطيع بعض الأشخاص الحياة بدونه.
0 التعليقات :
إرسال تعليق